في حرمه معه كبَت ولاحظت إن الفردة حقه تسقط كل ما جزع (دباب – ميني باص) ...
في الأخير صيحت للنجار اللي في طرف الحافه وقالت له الحكاية ...
النجار قاله لا مش معقول دا الكلام... وقام زر الفردة وقاله خلاص دحين ماعاد بايسقط أبدا ...
عاده بايشل السامان حقه إلا وجزع دباب بالحافة والفردة سقطت تاني ...
أستغرب الليد وقال للحرمة ... أسمعي أنا باأدخل داخل الكبت وبااراقب من فين يسقط بالضبط ...
عاده إلا جلس خمس دقائق داخل الكبت ... أجى زوج الليده ساني مهري.. ياويه فين الغدا ... أنا جوعان ...
وراح فتح الكبت عشان يبدل تيابه!! لقى النجار مقمبر هناك !!
قاله ها ا ا ا ... وأنت أيش معك هنا داخل الكبت؟
قاله النجار:" والله لو أحلف لك يمين من دحين لما الصبح إننا مراعي للدباب يجزع ما بتصدقناش